حبيبتي حبي لك أمر مُسَلّمُ... تقولين إن هواكَ علي محرمُ
أيقنت أني للعذاب مُسَلّمُ... لأن الهوا لمن سواك محرمُ
علمتني أن أكون فيكِ مُتَيّمُ...علمتِ قلبي العشق إني فيك مغرمُ
شكوت حبي للصخور تألموا...حنّوا على دمعي المنهال تحطَموا
حتى السماء بكت، لحالي ترحمُ... ورثى لحالي البلبل المترنِّمُ
والعاشقون أتوا إلي تعلّموا... كيف الوفاء إلى الحبيب يُقدّمُ
ناشدتك الله ياحبي المُيَمَّمُ... أن ترحمي ذاك الفؤاد المغرمُ
......................
أيقنت أني للعذاب مُسَلّمُ... لأن الهوا لمن سواك محرمُ
علمتني أن أكون فيكِ مُتَيّمُ...علمتِ قلبي العشق إني فيك مغرمُ
شكوت حبي للصخور تألموا...حنّوا على دمعي المنهال تحطَموا
حتى السماء بكت، لحالي ترحمُ... ورثى لحالي البلبل المترنِّمُ
والعاشقون أتوا إلي تعلّموا... كيف الوفاء إلى الحبيب يُقدّمُ
ناشدتك الله ياحبي المُيَمَّمُ... أن ترحمي ذاك الفؤاد المغرمُ
......................
مع تحيات
قلمي الخاص
......................
17/10/1432هـ
15/9/2011 م
،،،،،،،،،،،،،
أذكر في تلك الليلة القمرية... وقفت على الشواطئ الرملية...
تأملت تلك الموجة التي... تسارعت لتضرب الحواجز الصخرية...
ورحت أسير إلى البحر منادياً... فردت الأصداف القوقعية...
أغمض عيناك قليلاً... واسرح بأحلامك الخيالية...
تخيلت أنني وحبيبتي... على هذه الرمال الذهبية...
وخلفنا أشجار كثيفة... كأنها غابة استوائية...
وحيدان كنا نقيم... على هذه الجزيرة المنفية
تأمل البحر حبيبتي... تمناها أن تكون حورية...
وأمسكت يدها الحريرية... قبلتها.. أهديتها وردة جورية
أرادت أن تشم الوردة... فعشقتها أوراقها المخملية...
وجوزة الهند أمامها... تنتظر تقبيل شفاهها الوردية...
لم يبق للقمر نور... فأميرتي أضاءت الكرة الأرضية...
نظرت لعينيها طويلاً... كأني الأسير وعيناها الحرية...
أفقدتني عيونها رُشدي... وأشعلت غيرتي النارية...
البحر يعشقها؟؟ والورد يعشقها؟؟ والرمل يعشقها؟؟ والغابة والجوزة الهندية؟؟
ياويل قلبي.. كيف أملك حبها وحدي؟؟ وتكون حبيبتي الأبدية؟؟
صفعتني موجة أوقظتني... وقضت على أحلامي التخيلية...
حزمت أمتعتي راحلاً وداعياً... ربي ورب سائر البشرية...
يارب فاجعلني حبيبها الأبدي... كما جعلتها حبيبتي الأبدية...
..........
حلم الدقائق الخمس
أذكر في تلك الليلة القمرية... وقفت على الشواطئ الرملية...
تأملت تلك الموجة التي... تسارعت لتضرب الحواجز الصخرية...
ورحت أسير إلى البحر منادياً... فردت الأصداف القوقعية...
أغمض عيناك قليلاً... واسرح بأحلامك الخيالية...
تخيلت أنني وحبيبتي... على هذه الرمال الذهبية...
وخلفنا أشجار كثيفة... كأنها غابة استوائية...
وحيدان كنا نقيم... على هذه الجزيرة المنفية
تأمل البحر حبيبتي... تمناها أن تكون حورية...
وأمسكت يدها الحريرية... قبلتها.. أهديتها وردة جورية
أرادت أن تشم الوردة... فعشقتها أوراقها المخملية...
وجوزة الهند أمامها... تنتظر تقبيل شفاهها الوردية...
لم يبق للقمر نور... فأميرتي أضاءت الكرة الأرضية...
نظرت لعينيها طويلاً... كأني الأسير وعيناها الحرية...
أفقدتني عيونها رُشدي... وأشعلت غيرتي النارية...
البحر يعشقها؟؟ والورد يعشقها؟؟ والرمل يعشقها؟؟ والغابة والجوزة الهندية؟؟
ياويل قلبي.. كيف أملك حبها وحدي؟؟ وتكون حبيبتي الأبدية؟؟
صفعتني موجة أوقظتني... وقضت على أحلامي التخيلية...
حزمت أمتعتي راحلاً وداعياً... ربي ورب سائر البشرية...
يارب فاجعلني حبيبها الأبدي... كما جعلتها حبيبتي الأبدية...
..........
إهداء إلى حبيبتي جولييت
حبيبك روميو
مع تحيات: قلمي الخاص
..........
5/10/1432 هـ
4/9/2011 م
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
حبيبتي
يا من إذا نظر الجمال لحسنها... وقف احتراماً يحرس باب بيتها
شمس تنير بقاع الكون بنورهاز... قمر تشد الناظرين لوجهها
فأميرتي كالليل يبدو شعرها... وعيونها آآآآه على عين المها
والزهر يفخر أن يشابه خدها... تبدو اللآلئ حين يضحك ثغرها
والثلج ينصع بالبياض كقلبها... سكنت فؤادي وعلمته يحبها
فأنا أحب من الأسامي ما يوافق أو يشابه اسمها
أفلا تحن أميرتي وحبيبتي وتحبني مثلما أحببتها؟؟
.............
إلى وردتي الجورية وحبيبتي الأبدية
مع تحيات : قلمي الخاص
.............
14/9/1432هـ
14/8/2011م
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
حبيبتي
حبيبتي.. يامن أعطيت حياتي ألوانها.. كم أنا أحبك
أفكر بكِ فأراك ملاك حلمي.. تنورين حتى أحلامي
حبيبتي.. يهتف قلبي مناديا اسمك سواء وعيت ذلك أم لم أعي
كم أشتاق لرؤيتك.. كم أتمنى أن تكوني بجواري.. فأنت الشعلة التي تنير حياتي
حبيبتي.. صورتك لا تفارق خيالي حتى وإن غبت عني دهوراً
انتِ تاريخي.. انتِ ماضيّ وحاضري ومستقبلي
حياتي بدون حبك لا طعم لها ولا إحساس فيها
عجزت كلماتي عن التعبير لأنكٍ تفوقين الوصف والتعبير
فأنتِ اكبر من أن تصفكِ كلمات او كتابة
لا أملك سوا أن أقول أني أحببتكِ وأحبكِ وسأبقى أحبك حتى اخر يوم من عمري
مع تحيات حبيبك المخلص للأبد
............
............
13/8/1432 هـ
14/7/2011 م